تابعوا أهم أخبارنا عبر تطبيق الوتساب
خاص
أخبار محلية
أمن وقضاء
متفرقات
إقليمي دولي
اقتصاد
منوعات
رياضة
تكنولوجيا
فن
الويب
الترتيب حسب التاريخ
20 Results
بالفيديو: اللبنانيون يتوافدون لإحياء ذكرى الرئيس رفيق الحريري والعلم اللبناني وحده مرفوعًا
بدأت الوفود الشعبية تتوافد منذ الصباح الباكر إلى ساحة الشهداء للاحتفال بالذكرى العشرين لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري، حيث شهدت مداخل العاصمة ازدحامًا مروريًا بسبب وصول السيارات والحافلات التي نقلت مناصري "تيار المستقبل" من مختلف المناطق اللبنانية إلى مكان الاحتفال.
إحياء الذكرى العشرين لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري: تدابير سير مشددة في وسط بيروت
أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة أنه سيتمّ إحياء الذّكرى السنويّة العشرين لاستشهاد الرّئيس رفيق الحريري ورفاقه في محلّة وسط بيروت بتاريخ 14-2-2025، وفي إطار الأعمال التنظيمية للذّكرى، يرجى من المواطنين عدم اصطحاب أيّة آلة حادّة او عصا (بما فيها سوَاري الأعلام) وما شابه، وذلك بهدف عدم عرقلة عمليّة التفتيش وتسهيل الوصول الى السّاحة.
الطبش: نحن باقون على عهد الرئيس رفيق الحريري وسنكمل مع الرئيس سعد الحريري لبناء حلمه ببناء بلد
هنري خوري: مجلس القضاء الأعلى وافق بالاجماع على مبدأ تكليف قاضٍ منتدب ولكن الخلاف وقع على التسمية وهناك سابقة مشابهة حصلت في قضية استشهاد الرئيس رفيق الحريري
رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع خلال اعلان دعم المرشح المستقل عن المقعد الأرثوذكسي في قضاء عكار: يجمع بين القوات وعكّار صورة الأعلام اللبنانية وصور الرئيس رفيق الحريري وشهداء ثورة الاستقلال وهناك نضال مشترك وقضية واحدة واحتلال واحد
جعجع رداً على قاسم: هل نسي البعض أنّ عليه حكماً من محكمة دولية باغتيال الرئيس رفيق الحريري وبالتالي عليه شبهة كبيرة جداً باغتيال مجموعة شخصيات سياسية وفكرية بدءاً بمحاولة اغتيال مروان حمادة وصولاً إلى اغتيال محمد شطح؟ إن لم تستحِ فقُل ما شئت والسلام
وليد الأشقر لـmtv: الانهيار ليس بسبب حزب الله انما بسبب المديونية المستمرة منذ العام 1992 والتي بدأت مع الرئيس رفيق الحريري
لا أدلّة على معرفة أو تورّط سورية وحزب الله بجريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري
رغم تبني المحكمة الدولية الخاصة بلبنان لتحليل سياسي لسياق اغتيال الرئيس رفيق الحريري، هو التحليل الذي قدّمه أركان فريق الرابع عشر من آذار، القائم على ربط الاغتيال بما وصفوه بنيّة الرئيس رفيق الحريري قيادة المعارضة للمطالبة بالانسحاب السوريّ من لبنان، وخوض الانتخابات النيابية على هذا الأساس، وهي فرضيّة تنفيها كل الوقائع والتفاصيل المحيطة بالاتصالات التي كانت حتى عشية يوم الاغتيال تهدف بمبادرة من الرئيس رفيق الحريري الى التوصل لتفاهم مع سورية وحزب الله وحلفائهما، وصياغة عناوين متفق عليها لقانون انتخابات جديد، لخوض الانتخابات ضمن جبهة واحدة، فإن المحكمة قالت بوضوح إنها لا تملك أي أدلة أو إثباتات مقنعة بتورّط كل من سورية وحزب الله بالجريمة أو بمعرفتهما بها، وبدا هذا التوازن بين الموقفين ما يشبه التوازن في قرارات المحكمة التي رفضت كلياً كل السياق الذي قام عليه التحقيق، الذي عجز بعد إنفاق مليار دولار ومرور خمسة عشر عاما، عن تقديم أي أدلة تشير إلى هوية الانتحاريّ الذي نفّذ الاغتيال، ولا هوية صاحب السيارة الميتسيبوتشي التي استخدمت في التفجير، ولا هوية الذين قاموا بتسجيل شريط إعلان المسؤوليّة، مكتفياً بتقديم تحليلات لتحرّكات أرقام هواتف يشتبه بصلتها بعملية الاغتيال كانت خلال فترات معيّنة قريبة من أماكن وجود أرقام أخرى، كانت هي الأخرى قريبة خلال أوقات معينة من أماكن وجود أرقام حاول المدعي العام إثبات أنها تعود للأشخاص الذين وجّه لهم الاتهامات، فقبلت المحكمة اتهامه لأحد هؤلاء وهو المتهم سليم عياش، ورفضت سائر الاتهامات وبرأت المتّهمين.
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
تحميل تطبيق الـ"سياسة"
تواصل إجتماعي
الـ"سياسة"
Contact us on [email protected] | +96176111721Copyright 2023 © - Elsiyasa